The Basic Principles Of حبوب الإجهاض في الصيدليات
The Basic Principles Of حبوب الإجهاض في الصيدليات
Blog Article
– الشعور بالألم: فعند تناول تلك الأدوية، فمن الممكن أن يشعر الشخص المتأثر بألم خفيف. ومع ذلك، فإن الألم يختلف من شخص لآخر.
سيستمر النزيف بعد ذلك وتصبح التقلصات أكثر حدة. يمكن أن تشبه الإجهاض الدوائي كأنه غزارة في الدورة الشهرية. كلما طالت فترة الحمل، زادت التشنجات والنزيف. عادة ما يتوقف النزيف الأشد من ساعة إلى ساعتين بعد مرور أنسجة الحمل.
أرسل تعليقك على السؤال يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره
يعتبر قرار الإجهاض قراراً حساساً ومعقداً. يُنصح به في الحالات التالية:
تتم مراجعة جميع المحتويات الطبية بشكل روتيني من قبل الأطباء.
تستخدم حبوب ميفيبريستون لإحداث إجهاض منتظم وفعال، وتتكون هذه الحبوب من مادة ميفيبريستون التي تحجب عمل الهرمون الذي يشجع على الحمل وتنزيل الجنين، وتعتبر هذه الحبوب أكثر أمانًا عند استخدامها بالطريقة الصحيحة وتحت متابعة طبية.
قد يتم الإجهاض بصورة مقصودة أو غير مقصودة، بعض الطرق تكون طبية لأغراض صحية، وبعضها يتم بناء على رغبة الأم في عدم اكتمال الحمل باختلاف الأسباب، وقد يحدث الإجهاض أيضًا عند تعرض الأم لحادثة عنيفة.
كما يمكن تناول أدوية البروجستيرون في بعض الحالات، للحفاظ على بطانة جدار الرحم، وإتمام الحمل بشكل طبيعي.
تحتوي حبوب الثوجيرسين على مادة إيثاكسيموزول التي تحدث انقباضات في الرحم وتتسبب في تنزيل الجنين، وتعتبر هذه الحبوب من الأنواع القديمة والمتوفرة في الصيدليات، وتستخدم بشكل شائع في بعض الدول.
يوجد عدد من النّصائح التي لا بدّ من أخذها بعين الاعتبار قبل استخدام ميزوبريستول، وهي:
حبوب السايتوتك من الحبوب التي يتم استخدامها في تحفيز الولادة أو في عمليات الإجهاض قيل الأسبوع الثامن من الحمل، كما ولها استخدامات أخرى قد ورد ذكرها في السطور أعلاه، وهي من الحبوب الخطيرة التي تشكل خطر على الجنين وأيضا على الأم بخاصة على الرحم، حيث تؤدي هذه الحبوب إلى تشوهات في الجنين او تمزقات في الجدار الخارجي للرحم، وبشان متى يبدأ مفعولها؟
خلال مدة التقلصات، يُمكن أن تُصاب بألم شديد في الظهر والبطن. بالاستعانة بالأدوية المسكنة المُتوفرة بالصيدلية، يُمكن التخفيف من هذه المتاعب.
زوجة read more الطبيب حسام أبو صفية: تعرفت عليه أثناء دراسته الطب في كازاخستان ومن أجله تركت وطني
يوقف الميفيبريستون الحمل بشكل فعال، في حين أن العقار الثاني، الميزوبروستول، يُفرغ ما في الرحم.